فخر للشاعرة سلوى محمود
لِوجوهِ حسادي أصوبُ بسمةً
أمضى من الصمْصامِ أنَّى تُشهرُ
سيموت آخِرُ حاسدٍ في قبحه
أما الجمالُ فِفي القصائِدِ يُبحر ُ
أنا أحمدُ الرحمن أن خطيئتي
قومٌ منحتَهُم الجمالَ …تغيروا
أستغفِرُ اللهَ العظيم إذا أرَى
وجهًا ينافقُ / يدَّعي / يتنمرُ
لم أنشغَلِ بالًا بفرية كاذبٍ
سأظل عائشةً وربُك يقدرُ
أتعقَّـبِ الآيات حين نزولها
ببراءتي من عُصبةٍ لما افتروا
سيكفينيهم الله🙏
وحسبي الله ونعم الوكيل 🙏
سلوى محمود😔
تعليقات
إرسال تعليق