حوار سريع مع ولي الله رمضان : الأديب أحمد الخليلى
حوار سريع خاطف مع وليُّ الله رمضان
س : مرحباً شهر الخير والبركة , تجري كل عام لحظاتك الهنية الغنية بسرعة خاطفة
ج : لا أتحمل الظلم ولا أتحمل التشاحن والتباغض والقطيعة وخاصة تلك التي انتشرت بشكل وبائي ألا وهي قطيعة القُربي
س : أين أقمت هذا العام
ج: أقمتُ في غزة أطهر البقاع التي بعين الله ورقابته في الكون الآن , فهي الشاهدة علي أثر بقاء أمة التوحيد في آخر الزمان , وهي صِديَِّقة الرسول , وهي الشهيدة .
س : ماذا تقول لمن خزلهم بعدما رأي بأم عينه الهلاك المبين يُعمل في النساء والأطفال والكبار والصغار في غزة ؟
ج: أقول له لا رحمك الله ولا أغاثك
س : ماذا تقول في قوي الشر
ج : أقول لهم أنتم شاهد الشر في العالم نشأتم علي فكرة الأنانية والإبادة لغيركم بلا ضمير وبلا وعي أو عقل لكن بكثير من الكذب والمكر والخداع .
.... وبلَّغ عني أيضاً أصحاب االتعاسة والدنو وأصحاب الوخامة والغلو
الدنيا فانية وتجري لحظاتها كجري لحظاتي تماما فأفيقوا يرحمكم الله .
اللهم عيداً قادماً يبهجنا جميعا في ربوع الأرض
تعليقات
إرسال تعليق