في وطني : الأستاذة ديانا مريم
كنت أنتظر هناك
ومازلت أنتظر
بوح الحكايا
ومايقوله الليل
في وطني يئن الجرح
على كتف المرايا يلتئم
باتت المسافات عبئا على قصائدنا
من يشفي الروح من السقم .
ديانا مريم
كنت أنتظر هناك
ومازلت أنتظر
بوح الحكايا
ومايقوله الليل
في وطني يئن الجرح
على كتف المرايا يلتئم
باتت المسافات عبئا على قصائدنا
من يشفي الروح من السقم .
ديانا مريم
تعليقات
إرسال تعليق