هذا المساء : الشاعرة ديانا مريم
هذا المساء
المتسامي على الجراح
سبقني ظلي إلى الشرفات
المتكئة على سور الزيزفون
آهات متكسرة وأشواق
خطوات مترددة في العبور
حالمة حد الاشتهاء
كفراشات النور تدور وتدور
ترسو بدون أجنحة
أي احتراق هذا
من أرسل أشعة الشمس
لتذيب ماطال عمره وقطع الحدود .
ديانا مريم
تعليقات
إرسال تعليق